|
| تاملات روحية | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: تاملات روحية السبت 27 سبتمبر 2008 - 14:21 | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
* تاملات روحية * 1 * (ها انا اتي سريعا. آمين تعال أيها الرب يسوع. رؤ 22:20
اخوتي الاحبة : نعمة وسلام لكم من الله ابينا والرب يسوع المسيح , بعد تاملي بكلمة الله المباركة ... وما فيها من غذاء روحي للانسان ... وبما ان طبيعة انسان اليوم انه سريع ولا يقدر ان يقرا الكتاب المقدس يوميا ... لذا قررت ان انشر تاملات في كلمة الله . يقدر الذي ليس له مجال القراءة في الكتاب المقدس يوميا . يقدر ان يتابع التاملات يوميا وياخذ منها بركة , ليومه وحياته . وسيكون نشر التاملات بين يوم ويوم او حسب الظروف , ارجو مداخلاتكم مع التاملات الروحية لزيادة البركة ولتلبسوها حلة بهية من اقلامكم , ونحن مستعدين لاي سؤال منكم , والرب يرعاكم وتحياتي لكم ----
* تاملات روحية * 1 *
* التامل الاول *
(ها انا اتي سريعا. آمين تعال أيها الرب يسوع. رؤ 22:20 )
نعم (ها انا اتي سريعا. آمين تعال أيها الرب يسوع. رؤ 22:20 *) هذه هي الرسالة الأخيرة للكنيسة, انها الكلمة الأخيرة من السماء, الى أن يجيء الرب. وإن كان العهدان: القديم والجديد, يختمان بالإعلان عن مجيء الرب, ذلك الحدث العظيم, إلا أن كلا من المجيئين مختلف تماما, فالنعمة مرتطبة بالمرحلة الأولى, والدينونة بالمرحلة الثانية للمجيء. ولهذا فإن العهد القديم يختم بالتهديد باللعنه, أما العهد الجديد فيختم ببركة النعمة. "نعم!", إنها لغة التأكيد للحق المقرر "آتي سريعا". لقد مر على الكنيسة وقت تعب وإنتظار ومعاناة, لكن مجيئه سوف يبدل ظلام الليل الى سرور وفرح أبدي. إن ظلال الزمن ها هي تنحسر, وأول خيوط أشعة اليوم الأبدي, الذي لا يعرف الليل أو الدموع, تلوح. فتشدد ايها السائح المتعب, ففي الصباح ترنم. ‘ننا لا نتظر تحقيق النبوة, لكن ننتظره هو, فهل مجيئه حقيقة في نفوسنا ؟؟ هل يؤثر على حياتنا ويكيف سلوكنا ويشد أزرنا ؟ قرارات اليوم: تك1 .. تي1 .. عز1 .. أع 1 *
| |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
امير الحب Senior Adminstrator الـــــمــــــديـــــر الــــــعـــــــام
عدد الرسائل : 3397 العمر : 40 البلد : تركيا التحصيل الدراسي : هندسة كهرباء نقاط : 6169 تاريخ التسجيل : 27/01/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الأربعاء 22 أكتوبر 2008 - 19:51 | |
| فليت قلوبنا تشتهي في كل حين أن نوجد تحت ظله حيث الشبع الحقيقي , نعم ان الشبع والرضى هما تحت ظله وحده , لان الذي في ظله يشرب ماء الحياة التي تجري الى سعادة وحياة ابدية , فهل انت تحت هذا الظل .؟ ام تحت ظل مشتهيات هذه الدنيا الفانية .؟
أما كل المشتهيات الأخرى فان ما فيها من لذات انما وهمية كاذبة, أما السعادة اليقينة والسرور الدائم في الحياة الحاضرة وفي الأبدية التي لا نهاية لها هي مع الرب ,
يهب الله لنا ذاته هبة شخصيّة في صميمنا الروحيّ، أي في مركز كياننا، حيث المسيح حاضر أبدا. قال يسوع: "ها ان ملكوت الله فيكم" (لوقا 17: 21). فالروح القدس يقيم في صميمنا ويحثنا على الشهادة لملكوت الله الذي ما لبث ينمي وينتشر. وفي الواقع، يُظهر في الصميم الروحيّ أن اللة خلقنا على صورته ومثاله، وانّ علاقة حميمة تربطنا به. اضافة الى ذلك، نكتشف اننا من خاصة المسيح، ونحقـّق واقعيّا ذلك الانتماء من طريق مشاركتنا في جسد المسيح،
تامل جميل يا صدى الصمت وانت دايما متالقة ويعجبني اسلوبكِ بكل التاملات وكتاباتك منورة دايما | |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الجمعة 24 أكتوبر 2008 - 12:34 | |
| الاخ امير الحب
نعمة وسلام الرب يسوع المسيح معك ,
(( يهب الله لنا ذاته هبة شخصيّة في صميمنا الروحيّ، أي في مركز كياننا، حيث المسيح حاضر أبدا. قال يسوع: "ها ان ملكوت الله فيكم" (لوقا 17: 21). فالروح القدس يقيم في صميمنا ويحثنا على الشهادة لملكوت الله الذي ما لبث ينمي وينتشر. وفي الواقع، يُظهر في الصميم الروحيّ أن اللة خلقنا على صورته ومثاله، وانّ علاقة حميمة تربطنا به. اضافة الى ذلك، نكتشف اننا من خاصة المسيح، ونحقـّق واقعيّا ذلك الانتماء من طريق مشاركتنا في جسد المسيح، ))
| |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية السبت 25 أكتوبر 2008 - 12:17 | |
| تأمل اليوم من يوحنا 7:21
هو الرب يو7:21
هو الرب الذي اذا شاء"يوصي الغيم أن لا يمطر"واذا شاء"يجعل القفر غديرا" اش6:5; مز35:107
هو الرب الذي"يقوم عن يمين المسكين ليخلص"والذي"يخفض تشامخ الانسان ويضع رفعة الناس" مز31:109; اش17:2
هو الرب الذي"يخرج الأسرى الى فلاح.والمتمردون(عليه)يسكنون الرمضاء" مز6:68
هو الرب الذي"لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشوارع صوته.قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يطفئ"وهو الرب الذي يقضي فمن يبطل,ويده هي الممدودة فمن يردها اش27:14,2:42
هو الرب"الذي يدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة",هو الموجود الذي يجازي الذين يطلبونه رو17:4;عب6:11
لا تخف لا تخف هو خير من معك في كل الظروف اخي اختي احبائي : هل تقبلوا هذا الرب الذي مكتوب عنه , هو هو لا سواه الذي جعلنا ملوكا وكهنة لله ابينا , وهو الذي يعطيك حياة ابدية لا يوجد غيره لانه منذ الابد والى الازل رحمته ,
| |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الخميس 30 أكتوبر 2008 - 12:32 | |
| التامل الثامن عشر نحوك نوجه اعيننا
تأمل اليوم من 2أخبارالايام12:2 يا الهنا..ليس فينا قوة أمام هذا الجمهور الكثير الآتي علينا,ونحن لا نعلم ماذا نعمل ولكن نحوك أعيننا 2أخ.12:2
بالرغم من أنه كان تحت امرة يهوشافاط مليون ومائة وستين ألفا من الجنود جبابرة البأس,فضلا عن الذين جعلهم الملك في المدن الحصينة في كل يهوذا 2أخ19,12:17
لكن يهوشافاط لم يشر اليهم,لقد فهم الملك أنه"لن يخلص الملك بكثرة الجيش.الجبار لا ينقذ بعظم القوة..أنفسنا انتظرت الرب,معونتنا وترسنا هو" مز20,16:33
لقد اعترف يهوشافاط بضعفه وجهله,لكنه أضاف:"ولكن نحوك أعيننا"مدركا أن " عيني الرب تجولان في كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه" 2أخ9:16
فذهب يهوشافاط ليسكب ضيق نفسه وانزعاجه في أذني من هو راغب أن يسمع,وقادر أن يعين.وقاده الى ذلك شعوره العميق بضعفه وبأنه لا شئ,وبأن ذراع البشر لا تجدي نفعا,وكان في حسبانه:اما الله والا فلا فبسط المسألة بأكملها أمام الرب,وسلم الأمر في يديه وانسحب من المشهد ويا لها من ثقه قوية!وأية صعوبة لا يذللها ايمان كهذاّّّّ !! اخي المؤمن عندما تقع في ضيقة ما وجه عينيك الى الله , الذي يراك من سمائه وينتظر منك ان تدعوه ليلبي طلبك , فهل انت تنظر الى الله ان يساعدك .؟ ام تنظر الى مساعدة الاخرين ونفسك ..؟ حاول ان تفهم الله لكي يلبي طلبك ..
| |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الأربعاء 5 نوفمبر 2008 - 12:02 | |
| التامل التاسع عشر
( الله يرى )
تأمل اليوم من تكوين13:22 فرفع ابراهيم عينيه ونظر واذا كبش ممسكا في الغابة بقرنيه,فذهب ابراهيم وأخذ الكبش وأصعده محرقة عوضا عن ابنه تك13:22
الصورة الجميلة التي نراها في تكوين22 تؤكد لنا حقيقة الفداء والموت النيابي, لأننا نرى أن الكبش الممسك في الغابة بقرنيه قد قدم ذبيحة بالنيابة عن اسحاق
وفي هذه الحادثة نرى رمزا مزدوجا,لأن اسحاق والكبش كليهما يرمز الى المسيح في الجلجثة
اسحاق الابن الوحيد الحبيب الذي لم يمسكه أبوه عن أن يقدمه ذبيحة لله, والكبش; الفدية التي أوجدها الله نفسه والتي على أساسها نقرأ عن هذا الاسم العظيم "يهوه يرأه" الله يرى أو الله يعد
وكثيرا ما يقتبس هذا الاسم بالارتباط مع تسديد الحاجات الزمنية مع أن هذه صارت لنا ضمنا على أساس العطية العظمى التي وهبت لنا
على أن هذا الاسم استعمل لأول مرة عندما قال ابراهيم: الله يرى له الخروف للمحرقة يا بني تك8:22
انه على أساس أن الله "لم يشفق على ابنه,بل بذله لأجلنا أجمعين".وعلى هذا الأساس يستطيع أيضا أن يهبنا معه كل شئ , اخي العزيز :مهما عملت , ومهما تكلمت, ومهما ادنت الناس , فاذكر ان الله يرى | |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الإثنين 24 نوفمبر 2008 - 12:39 | |
| التامل العشرين انصاف الله
(( أفلا ينصف الله مختاريه الصارخين له نهارا وليلا وهو متمهل عليهم.أقول لكم انه ينصفهم سريعا )) لو18: 7, 8
أيها الرب الهي علمني الآن أن أعرف طريقك,وبالايمان أدرك المعنى المتضمن في قولك: ينصفهم سريعا لتقدني محبتك الرقيقة ولذتك في الاستماع الى طالبيك ومباركتهم الى الثقة في وعدك بأن ننال ما نؤمن به,وأن لنا الطلبات التي نطلبها,وأن الاجابة ستظهر للعيان في الوقت المناسب يا رب املأنا باليقين بأنك لن تتأخر عنا لحظة واحدة أكثر من اللازم, بل ستأتينا الاجابة سريعا في حينها يا سيد لقد قلت ان من علامات مختاري الله أن يصرخوا نهارا وليلا, فعلمني ذلك انت تعرف كيف أمل وأعيا بسرعة, فعلمني الجهاد في الصلاة,وأرني يا رب أنه يمكنني أن أحصل على ما أطلب بسكب نفسي بالصلاة والعيش معك بالسلام والطمانينة , بالصلاة
وفوق الكل أعطني يا معلمي المبارك-رئيس الايمان ومكمله- أن تكون حياتي بجملتها حياة الايمان بك يا من أحببتني وبذلت نفسك عني, واجعلني اعيش دوما بقربك لتعلمني انت كيف اسير كي لا اخطئ , معك الامان والسلام , ومع غيرك الهلاك والدمار , ولانك قلت مهما طلبتم من الاب باسمي يعطيكم , لذا اقول باسم الرب يسوع المسيح اطلب , امين | |
| | | صدى الصمت Adminstrator مــــــشـــــرفـــــة
عدد الرسائل : 265 العمر : 39 نقاط : 5929 تاريخ التسجيل : 23/09/2008
| موضوع: رد: تاملات روحية الخميس 27 نوفمبر 2008 - 12:23 | |
| التامل الحادي والعشرين
* محبة الله *
تأمل اليوم من رومية 15:12 ( فرحا مع الفرحين,وبكاء مع الباكين ) رو 15:12
من فينا لا يشتاق لشخص يتخذ أفراحنا وأحزاننا كأنها أفراحه وأحزانه هو؟ وشكرا لله لأننا وجدنا ذلك الشخص, ربنا المعبود يسوع المسيح فهو الذي نفذ هذا المبدأ يشكل كامل, والذي ارسله الله الاب من محبته الفائقة لنا , كي يرفع عنا احزاننا والامنا ويشاركنا افراحنا , وان كنا لا نراه الآن حسب الجسد, الا أننا بالايمان ندرك ونختبر قوة وغنى عواطفه من هذه الوجهة ....
ان كان ايماننا بساطة الأطفال, واذ نتقدم الى قدميه حيث نطرح حزن قلوبنا, ما أهنانا! وما أرق عواطفه, وقلبه الذي يرثي لجهالاتنا وضعفاتنا المستمرة ........
وما أروع معونته التي تناسبنا, وتشجيعاته التي تعزي قلوبنا. انه له المجد يعرف كيف يتعاطف مع القلب المنسحق اذ يرفع عنا ثقل أحزاننا. ان قلبه ملئ بعواطف المحبة .....
ويا له من فكر مجيد! فقد نبحث باطلا عن شخص بهذه الصفات في هذه الأيام , في العالم. قد تكون هناك رغبة في التعزية عاطفيا ولكن دون طاقة قادرة على رفع الحزن ......
وكيف لمن لا يعرف مدى أحزاني وأعماق نفسي أن يتعاطف معي؟ بخلاف الأمر مع الانسان الكامل ربنا يسوع المسيح , اذ عنده أجد مكانا في قلبه لأحزاني وهمومي , علاوة انه يرفع احزاني يهديني الى سبل البرمن اجل اسمه القدوس , بل هواب لجميعنا ....... | |
| | | | تاملات روحية | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
|