وان تركتنا رعيتنا فالله لايتركنا

وان تركتنا رعيتنا فالله لايتركنا

احبائي نشكر كل من يكتب حرقة على العراق ونقول لاتخافوا سيبزغ الصليب ويرفع بالعراق عاليا ليعيد العراق الى دينها الاصلي الاوهو المسيحية لاتنادوا وتستشفقوا هذا وذاك فاننا نمتحن بمسيحيتنا وسنعطي للعالم رسالة على الاحتفاظ بمسيحيتنا وسنهتف عاليا ان المسيح قائدنا وحبيبنا وصديقنا وكل مانملك

لاتخافوا وان نسانا العالم فالله لم ينسنا كفاكم صراخ وقتال بينكم من اجلنا ماذا ستعمل الحكومات والمنضمات والعالم باسره سوى شجب وتذمر واستنكار وكلام له اول وليس له اخر نحن العراقيين المسيحين لانريد ولانهتف ولانطلب الا من الله وسينصرنا وماهي الا ايام قليلة وستعلوا الهتافات والهلاهل معلنة ان الصليب قد بقي شامخا ولايستطيع اعداوه عمل شئ سوى البكاء والعويل

-نحن نؤمن بمن فدانا بدمه على الصليب لانحتاج نباح احد ولاشفقة احد بل اشفقوا وابكوا على انفسكم وانشقاقكم فاءن استطاع الشيطان ان يغر بكم فهذا داءكم -صلوا وادعوا واطلبوا هذا مانحتاجه نحن لنا اب يرانا ويسمعنا وبدلا من هتاف وسريانا كان الافضل بكم قول ومسيحاااااااا لان المصلوب مخلصنا وليس الشعوب كفاكم نزاع من اجل كراسي ومال نحن لنا رب يحمينا ان الذهب لاينصقل الا بالحرارة ونحن كالذهب ننقى في ديننا في معموذيتنا في انسانيتنا نحن كنا وسنبقى مسيحيون ولانخاف لان يد الله معنا وهي تعمل تاكدوا ان المسيح بداء صليبه يظهر قليلا فقليل ليكون اساسا قويا لايستطيع احد او حتى يجروء على الاقتراب منه مع المسيح الحب والرجاء والامل نحن عراق المسيح

ان شعارنا هو الصليب لذا لن نخسر بل سيربحون هم حب المسيح ورحمته - لاتخافوا ولا ترتعبوا فاءن من كان المسيح فاديه فسيخلص بعونه تعالى فقد خزئ كلمن تجراء على المسيح والمسيحية وسيخزئ كل من يحاربنا نحن الدين الحقيقي وربنا باقانيمه الثلاثة يعمل معنا وان تركنا العالم فالله لايتركنا صوت مسيحي راى الصليب يعلو ويشمخوا الى السماء في قاعدة واساس قوي ليس له نظير- لاتخافوا فالله معنا ودمتم .

((لاتخافوا وان نسانا العالم فالله لم ينسنا كفاكم صراخ وقتال بينكم من اجلنا ماذا ستعمل
الحكومات والمنضمات والعالم باسره سوى شجب وتذمر واستنكار وكلام له اول وليس
له اخر نحن العراقيين المسيحين لانريد ولانهتف ولانطلب الا من الله وسينصرنا وماهي
الا ايام قليلة وستعلوا الهتافات والهلاهل معلنة ان الصليب قد بقي شامخا ولايستطيع
اعداوه عمل شئ سوى البكاء والعويل

شكرا اخي امير على الموضوع الجيد, نقلك في محله والرب يباركك ,
وان تنسى المرضعة طفلها فانا لا انساك , نعم ان الرب لا ينسى اولاده , بل يكون معهم
ويقودهم الى بر الامان والسلام , ولا ننسى بان المسيحية لاقت ما لاقته في 2000سنة ,
من الويل والقتل والمسيحيين كانوا يتقدمون للشهادة بملء ارادتهم , ويقيم الله غيرهم ,
ليباركك الله اخي العزيز , واقبل مروري وتحياتي لك

صدى الصمت

شكرا لهذا المرور والرد الجميل وفعلا هذه كانت مسيرة المسيحية منذ نشأتها

ومهما تحدث من اضطهادات ما هي الا زيادة لتمسكنا وتثبتنا في ايماننا